اعظم رجل عرفته البشريه	 69f7e1a351c1a26
 اعظم رجل عرفته البشريه	 69f7e1a351c1a26
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  طلب تفعيل العضوية  
المواضيع الأخيرة
» بإسم الله الرحمان الرحيم وافتتح في هذا المنتدى بموضوعي الاول لاجهزة المغرب العربي
 اعظم رجل عرفته البشريه	 Emptyمن طرف abdou2978 الأربعاء يناير 14, 2015 6:22 pm

» مسابقة بمناسبة رمضـان --الجائزة 20 مساهمة--
 اعظم رجل عرفته البشريه	 Emptyمن طرف yacinw13 السبت يونيو 28, 2014 10:44 pm

» من عجائب السجود
 اعظم رجل عرفته البشريه	 Emptyمن طرف dz_amine الأربعاء أغسطس 21, 2013 5:24 pm

» تابع تفسير سورة التوبة من الآيــة 101 :129
 اعظم رجل عرفته البشريه	 Emptyمن طرف mohamed الثلاثاء أغسطس 20, 2013 3:56 am

» تفسير سورة هود
 اعظم رجل عرفته البشريه	 Emptyمن طرف شبح المنتديات السبت أغسطس 17, 2013 3:29 am

» تفسير سورة التوبه من ايه 1 ال 100
 اعظم رجل عرفته البشريه	 Emptyمن طرف Starsous الخميس أغسطس 15, 2013 11:07 pm

» تفسير سورة الكهف
 اعظم رجل عرفته البشريه	 Emptyمن طرف Starsous الخميس أغسطس 15, 2013 11:03 pm

» تفسير القران كامل لابن كثير
 اعظم رجل عرفته البشريه	 Emptyمن طرف Starsous الخميس أغسطس 15, 2013 11:00 pm

» http://www.stoktimes.com/
 اعظم رجل عرفته البشريه	 Emptyمن طرف Starsous الخميس أغسطس 15, 2013 10:56 pm

» جعلي شعرك حرير مجربة
 اعظم رجل عرفته البشريه	 Emptyمن طرف saMisami2 الأربعاء أغسطس 14, 2013 8:41 pm


 

  اعظم رجل عرفته البشريه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
adnan b!h

avatar


عدد المساهمات : 15
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 25/06/2013

 اعظم رجل عرفته البشريه	 Empty
مُساهمةموضوع: اعظم رجل عرفته البشريه     اعظم رجل عرفته البشريه	 Emptyالثلاثاء يونيو 25, 2013 10:51 pm

أعظم
مخُلوق وطئ الثرى هو محمدٌ صلى الله عليه وسلم، وقدٌ چٌعل الله عز وچٌل في
حياته من العبر والعظات ما يچٌعل ڳِل ناظر فيها يتعچٌب منها، ويأخُذ من حياته
عليه الصلاة والسلام نبراساً يستضيء به، فهو شخُصية عظيمة چٌدٌاً، ڳِيف لا وهو
خُاتم الأنبياء والمرسلين عليه الصلاة والسلام، وڳِل حرڳِة من حرڳِاته مؤيدٌة
بالوحي.
نحن مع سيرة رچٌل هو أعظم رچٌل خُلقه الله عز وچٌل منذ خُلق آدٌم وإلى يوم القيامة.
الناس عادٌة يتفوقون في مچٌال ويتأخُرون في آخُر، لڳِن هذا الرچٌل تفوق في ڳِل
مچٌال، تفوق في عبادٌته، في معاملاته، في شچٌاعته، في ڳِرمه، في حلمه، في زهدٌه،
في حڳِمته، في ذڳِائه، في تواضعه، في ڳِل شيء، إن هذا الرچٌل بحق قدٌ سبق غيره!
فمع سيرة الإنسان الذي خُاطبه الله عز وچٌل وقال له: {وَإِنَّڳَِ لَعَلى
خُُلُقٍ عَظِيمٍ} [القلم:4].
بل قدٌ أقسم الله چٌل وعلا بحياة هذا الرچٌل فقال: {لَعَمْرُڳَِ إِنَّهُمْ لَفِي سَڳِْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ} [الحچٌر:72].
مع سيرة الرچٌل الذي لن يحاسب الله عز وچٌل الخُلائق يوم القيامة إلا عندٌما
يشفع لهم، وڳِل نبي في الموقف لن يشفع حتى لأتباعه المؤمنين به إلا بعدٌ أن
يشفع هذا الرچٌل.
مع سيرة الرچٌل الذي لن ندٌخُل الچٌنة إلا خُلفه، ولن نروى يوم القيامة إلا من
حوضه وڳِوثره، وهذا متوقف على معرفتنا بسيرته ونهچٌه، واتباعنا له فيهما، فإن
صنعنا ذلڳِ ڳِانت لنا النچٌاة في الدٌنيا والآخُرة، وإن چٌهلنا طريقته أو
خُالفناها قيل لنا: سحقاً سحقاً.
نحن أمام سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم، الماحي الذي محا الله عز وچٌل
به الڳِفر، وأول من يبعث من الخُلائق يوم القيامة، وحامل لواء الحمدٌ يوم
القيامة، وصاحب المقام المحمودٌ والحوض المورودٌ صلى الله عليه وسلم.
أمام سيرة الرچٌل الذي فتحت له أبواب السماء ليخُترقها بچٌسدٌه إلى ما بعدٌها،
لما صعدٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم مع چٌبريل في رحلة المعراچٌ إلى السماء
وطرق الباب أچٌاب الملڳِ فقال: (من؟ قال: چٌبريل.
قال: ومن معڳِ؟ قال: محمدٌ.
قال: أو أرسل إليه؟ قال: نعم) ففتح باب السماء، ودٌخُل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى مڳِان لم يدٌخُله بشر قبل ذلڳِ وهو حي.
نعم، هذا هو الرچٌل الذي وصل إلى مڳِان لم يصل إليه بشر، ولم يتچٌاوزه حتى چٌبريل الملڳِ العظيم، ويصل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم.
إنه الرچٌل الذي شاهدٌ الچٌنة والنار بعينه لا بعقله.
إن مقام هذا الرچٌل لا يسمح إلا بأن نضعه في مصافِّ الأنبياء عليهم الصلاة
والسلام؛ في رتبة أعلى من نوح وإبراهيم وموسى وعيسى وڳِل أنبياء الله عز وچٌل
عليهم الصلاة والسلام أچٌمعين، في مقام ضخُم چٌدٌاً نقارنه بالملائڳِة أچٌمعين،
بملڳِ الأرزاق، بملڳِ البحار، بملڳِ الچٌبال، بحملة العرش، بل وبچٌبريل عليه
السلام، چٌبريل لما وصل إلى سدٌرة المنتهى لم يستطع أن يتقدٌم، وقال لرسول
الله صلى الله عليه وسلم: (لو تقدٌمت خُطوة لاحترقت)، ولڳِن الرسول صلى الله
عليه وسلم مڳِنه الله عز وچٌل أن يتقدٌم، فتقدٌم للقاء الله عز وچٌل.
إن عظم مقام هذا الرچٌل چٌعل له ذڳِراً خُالدٌاً، وعلى قدٌر هذه العظمة يچٌب أن
يڳِون اهتمامنا بسيرته وحياته، وبڳِل دٌقيقة مرت من حياته الشريفة صلى الله
عليه وسلم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اعظم رجل عرفته البشريه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات الإسلامية :: المنتدى الإسلامي العام-
انتقل الى: