كيف تموت الملائكه العظام

آلحمدٌٌ لله وآلصلآة وآلسلآم على خُُير خُُلق آلله قآل تعآلى (گل من عليهآ فآن ويپقى وچه رپگ ذو

آلچلآل وآلإگرآم ) گل من على هذه آلدٌٌنيآ هآلگ لآ محآلة إلآ آلله عز وچل سپحآنه سأذگر لگم گيفيه

موت آلملآئگة عليهم آلسلآم گمآ نقل في گتآپ آپن آلچوزي في گتآپ پستآن آلوآعظين وريآض

آلسآمعين صفحه (26،25،24).وآلله تعآلى أعلم

پعدٌٌمآ ينفخُُ آسرآفيل عليه آلسلآم في آلصور آلنفخُُة آلأولى تستوي آلأرض من شدٌٌة آلزلزلة فيموت

أهل آلأرض چميعآً وتموت آلملآئگة آلسپع سموآت وآلسرآدٌٌقآت وآلصآفون وآلمسپحون وحمله

آلعرش وأهل سرآدٌٌقآت وآلمچدٌٌ ويپقى چپريل ، وميگآئيل،و آسرآفيل، وملگ آلموت عليهم آلسلآم ).

موت چپريل عليه آلسلآم :

يقول آلچپآر چل چلآله : يآ ملگ آلموت من پقي ؟ وهو أعلم

فيقول ملگ آلموت سيدٌٌي ومولآي أنت أعلم پقي آسرآفيل ، وميگآئيل ، وچپريل وپقي عپدٌٌگ

آلضعيف ملگ آلموت خُُآضع ذليل قدٌٌ ذهلت نفسه لعظيم مآ عآين من آلأهوآل

فيقول له آلچپآر تپآرگ وتعآلى : أنطلق إلى چپريل فأقپض روحه فينطلق إلى چپريل فيچدٌٌه سآچدٌٌآً

رآگعآً فيقول له : مآ أغفلگ عمآ يرآدٌٌ پگ يآ مسگين قدٌٌ مآت پنو آدٌٌم وأهل آلدٌٌنيآ وآلأرض وآلطير

وآلسپآع وآلهوآم وسگآن آلسموآت وحمله آلعرش وآلگرسي وآلسرآدٌٌقآت وسگآن سدٌٌرة آلمنتهى

وقدٌٌ أمرني آلمولى پقپض روحگ .

فعندٌٌ ذآلگ يپگي چپريل عليه آلسلآم ويقول متضرعآً إلى آلله عز وچل : يآ آلله هون على سگرآت

آلموت يآ آلله هذآ ملگ گريم يتضرع ويطلپ منگ آلتهوين سگرآت آلموت وهو لم يعصى آلله قط فمآ

پآلنآ نحن آلپشر ونحن سآهون لآ تذگر آلموت إلى قليل

فيضمه ملگ آلموت ضمة يخُُر چپريل عليه آلسلآم منهآ صريعآً فيقول آلچپآر چل چلآله : من پقي

يآ ملگ آلموت وهو أعلم
فيقول ملگ آلموت : مولآي وسيدٌٌي پقي وميگآئيل وأسرآ فيل وعپدٌٌگ آلضعيف ملگ آلموت .

موت ميگآئيل عليه آلسلآم (آلملگ آلمگلف پآلمآء وآلمطر)

يقول آلچپآر چل چلآله پعدٌٌ مآ قپض ملگ آلموت روح چپريل عليه آلسلآم أنطلق إلى ميگآئيل

فأقپض روحة فيچدٌٌه ينظر آلمطر ليگپله على آلسحآپ فيقول له

مآ أغفلگ عمآ يرآدٌٌ پگ مآ پقي لپني آدٌٌم رزق ولآ للأنعآم ولآ للوحوش ولآ للهوآم قدٌٌ هلگ أهل

آلسموآت وآلأرض وأهل آلحچپ وآلسرآدٌٌقآت وحمله آلعرش وآلگرسي وآلسرآدٌٌقآت آلمچدٌٌ

وآلگروپيون وآلصآفون وآلمسپحون وقدٌٌ أمرني رپي پقپض روحگ .
فعندٌٌ ذآلگ يپگي ميگآئيل عليه آلسلآم ويتضرع إلى آلله عز وچل ويسأله أن يهون عليه سگرآت

آلموت فيحضنه ملگ آلموت ويضمه ضمه يقپض روحة فيخُُر ميگآئيل عليه آلسلآم منهآ ميتآً لآ

روح فيه .

فيقول آلچپآر چل چلآله : من پقي يآ ملگ آلموت وهو أعلم

فيقول ملگ آلموت : مولآي وسيدٌٌي أنت أعلم پقي أسرآ فيل وعپدٌٌگ آلضعيف ملگ آلموت

موت إسرآفيل عليه آلسلآم (آلملگ آلموگل پنفخُُ آلصور)

فيقول آلچپآر تپآرگ وتعآلى : آنطلق إلى إسرآفيل فأقپض روحه فينطلق گمآ إمرة آلچپآر إلى

إسرآفيل

و إسرآفيل ملگ عظيم – ومن وصفة : أن له چنآح پآلمشرق ، وله چنآح پآلمغرپ ورچلآه تخُُوم

آلأرض آلسآپعة آلسفلى پخُُمسمآئة عآم ، وآلسموآت آلسپع إلى رگپتيه ، وعنقه ملوية تحت آلعرش

، وآلعرش على گآهله ، وقدٌٌ مدٌٌ آلرچل آليمنى وأخُُر آليسرى ، وآللوح آلمحفوظ پين عينيه ، وقدٌٌ

آلتقم آلصور ، وشخُُص پپصرة نحو آلعرش ، وأنصت پأذنيه ينظر متى يؤمر پآلنفخُُ في آلصور ).

فيقول ملگ آلموت مآ أغفلگ يآ مسگين عمآ يرآدٌٌ پگ قدٌٌ مآتت آلخُُلآئق گلهآ ومآ پقى أحدٌٌ وقدٌٌ أمرني

آلله پقپض روحگ . فيقول إسرآفيل ( سپحآن من قهر آلعپآدٌٌ پآلموت سپحآن من تفردٌٌ پآلپقآء ) ثم

يقول مولآي هون على مرآرة آلموت فيضمه ملگ آلموت ضمه يقپض فيهآ روحة فيخُُر صريعآً فلو

أهل آلسموآت وآلأرض في آلسموآت وآلأرض لمآتوآ گلهم من شدٌٌة وقعته.

موت ملگ آلموت عليه آلسلآم
فيسأل آلله چل وعلى پعدٌٌ موت آلملآئگة آلعظآم ملگ آلموت من پقي وهو أعلم فيقول مولآي

وسيدٌٌي أنت آعلم پمن پقي عپدٌٌگ آلضعيف ملگ آلموت فيقول آلچپآر چل وعلى : وعزتي لأذقنگ مآ

أذقت عپآدٌٌي أنطلق پين آلچنة وآلنآر ومت فينطلق پين آلچنة وآلنآر فيصيح صيحة لولآ أن آلله

تپآرگ وتعآلى أمآت آلخُُلآئق لمتوآ عن آخُُرهم من شدٌٌة صيحته فيموت .

ثم يطلع آلله تپآرگ وتعآلى إلى آلدٌٌنيآ فيقول يآ دٌٌنيآ أين أنهآرگ ؟ وأين أشچآرگ ؟ وأين أعمآرگ؟

وأين آلملوگ ؟ وأين وآلچپآپرة ؟ أين آلذين آگلو رزقي وتقلپوآ في نعمتي وعپدٌٌوآ غيري لمن آلملگ

آليوم ؟ فلآ يچيپه أحدٌٌ ...............

( فيردٌٌ آلله عز وچل فيقول لله آلوآحدٌٌ آلقهآر ) آللهم أرحمنآ پرحمتگ آلتي وسعت گل شيء آللهم

أرحمنآ فوق آلأرض وتحت آلأرض ويوم آلعرض وچعلنآ ممن يقآل لهم ( يآ عپآدٌٌي لآ خُُوف عليگم

آليوم ولآ أنتم تحزنون ) آلزخُُرف آية 68 ونسئل آلله آن يچزي گل خُُير وأچر ورحمه له ولولدٌٌيه

من گتپ وقرء ونشر هّذآ آلموضوع وصلى آلله وسلم على خُُير خُُلق آلله محمدٌٌ صلى آلله عليه آله

وسلم .


هذآ وآلله تعآلى أعلم